تفاجأ الشارع السعودي بتقدم سيدة أعمال سعودية، بدعوى أمام محكمة الأحوال الشخصية في المملكة
العربية السعودية، وذلك للمطالبة بنقل ولاية أسرتها عليها إلى المحكمة الشرعية، من أجل تزويجها من رجل مقيم في المملكة.
مجاورة لليمن.. ليلى عبد اللطيف تكشف عن كارثة طبيعية لهذه الدولة العربية
أول دولة خليجية تفتح أبوابها للمقيمين وتسمح لهم بالدخول بدون تأشيرة مسبقة!
هذه العشبة الجبارة في كل منزل تقضي على السعال والزكام بلحظات
فتاة مصرية شابة تجمع بين زوجين.. والنهاية صادمة!
الجوازات السعودية تحذر أصحاب هذه الأعمال من غرامة قد تصل الى 100 ألف ريال والترحيل
مشروب شائع يتناوله الجميع يؤثر بشكل خطير على عضلة القلب وقد يؤدي للموت المفاجئ!!«تعرف عليه»
هام.. الحكومة السعودية تعلن عن الفئات المسموح لها بتحويل الزيارة إلى إقامة دائمة في المملكة
ليلى عبداللطيف تثير الجدل بعد مقتل اسماعيل هنية.. لا يزال على قيد الحياة وانا مسؤولة عن كلامي
ليلى عبداللطيف تصدم الجميع اسماعيل هنية لا يزال قيد الحياة وانا مسؤولة عن كلامي شاهد الفيديو!!
وكانت السيدة التي تعيش في الأربعينات من عمرها، قد تقدمت بدعوى أمام محكمة الأحوال الشخصية، أوضحت فيها أن أفراد أسرتها يمنعونها من الزواج بمن ترغب ويقفون حائلًا أمامها، بما وصل إلى حد الإعضال. حيث أنه قد تقدم لخطبتها 8 عرسان على مدار عامين، لكن أهلها كانوا يمارسون الرفض غير المبرر، مشيرة إلى أن الأخير هو مقيم أجنبي ويشغل وظيفة مرموقة داخل المملكة، كما أنها ترغب فيه زوجا لها.
وأوضحت سيدة الأعمال السعودية أنها لا تريد من دعواها سوى الستر، حيث قالت موضحة مقاصد دعواها: " أريد الستر والزواج، خوفا من فوات فرصة إنجاب الأبناء، وبناء أسرة، والتصرف الذي يقدم عليه أفراد أسرتي يلحق بي الضرر، حاليا ومستقبلا، وأخشى فوات الفرصة لتقدم عمري عن سن الزواج المتعارف عليه "، ولذلك " أطلب نقل ولاية الزواج إلى الحاكم الشرعي .. هذه دعوتي ".
وكانت المحكمة قد أنهت قضية الإعضال في جلسة واحدة، بعد أن ثبت لديها بما لا يدع مجالًا للشك حالة العضل والضرر الواقع على الفتاة الأربعينية، الأمر الذي جعلها تقوم بنزع ولاية الأسرة عن تزويج ابنتهم، بالإضافة إلى عقد قرانها على المقيم الأجنبي الذي كانت قد تقدمت بالدعوة بعد أن رفضه أهلها، كما نقلت الولاية إلى المحكمة الشرعية.
هي الأولى من نوعها.. دولة خليجية تزف بشرى سارة لليمنيين
انضم الى قناتنا على تيليجرام